الشّاعرة السّورية ليندا عبد الباقي ل”مشارف”(الجزء الأوّل) : كنت دائما ولا أزال أعتقد أنّ الشّاعر هو الذي يخلق لغته الخاصّة به وتكون له تجربة متميّزة يحلّق بها عالياً

ليندا عبد الباقي تجسّد الأديبّة بالمعني الكامل لهذه الصفة .فهي أوّلا شاعرة يشتمل رصيدها حتّى الآن على سبع مجاميع .وهي ناشرة تملك دار نشر عتيدة لم يتوقّف نشاطها طيلة سنوات الحرب وتصل منشوراتها إلى أكثر الأقطار العربيّة .وهي ،فضلا عن ذلك، منشّطة ثقافيّة  لها صالون أدبيّ يلتئم دوريّا ويحضره الأدباء والفنّانون من كلّ الاتجاهات ومن كلّ أنحاء سورية .وهي أخيرا ... أكمل القراءة »

بيديَّ من الدّاخلِ : شعر : فطيمة معاوية – شاعرة تونسيّة جزائريّة – تونس

  Avec mes mains de l’intérieur par :Fatima Maaoui –poétesse tuniso-algérienne-Tunis Avec mes mains de l’intérieur  J’ai découpé et transformé en fleurs Toutes les mains de l’extérieur  Qui faisaient de l’ombre et serraient le coeur alentour  Depuis, À l’ombre du soleil qui d’heure en heure  Grandit les coeurs Je n’ai plus peur de serrer la main des étoiles  Et des fleurs   ... أكمل القراءة »

نينوى :شعر : عبد الله سرمد الجميل – العراق

تعالَي نَعُدُّ النّجمَ في ليلةِ النَّوى ونسألُ: هل نقضي الرّبيعَ بنينوى ؟ تعالَي فـ ( لاماسو ) سيَخفِقُ هارباً ففي المَوْصِلِ الحدباءِ عُمرُكِ قد ذوى وأعلَمُ حقّاً إنْ رجعْتِ مدينتي فإنّي لبيتي لن أعودَ ولا الهوى تذكَّرْتُ أيّامَ الطّفولةِ بانياً منَ الطّينِ قلعاتٍ مُلوَّنَةَ الصُّوَى لِأَحجِزَ فيها النملَ خمسَ دقائقٍ وأَسقيهِ من ماءِ العيونِ فما ارتوى وجارَاً لنا قد بايعَ ... أكمل القراءة »