كلُّ من حضرَ لي أُمسيةً شِعريّةً : نجد القصير – السّلميّة – سورية 25 مارس,2018 كلُّ من حضرَ لي أُمسيةً شِعريّةً عرفَ أنّني بدأتُ حياتي نادلًا في مقهًى؛ فما إن أسمعُ تصفيقًا، حتّى أتركَ المنبرَ وأُسارعَ لأسألَ كلَّ الحاضرينَ طلباتِهمْ من طعامٍ وشرابٍ. أكمل القراءة »
على هامِشِ اللّغةِ: ريتا الحكيم – اللّاذقيّة – سوريّة 24 مارس,2018 ماذا يعني أن يُغويَكَ صمتٌ عتيقٌ ويَحفرُكَ مقبضًا لبوّابةِ زمنٍ مضى! الكلمةُ على طَرَفِ لسانِ الكونِ، تختصرُ العُمرَ الذي لم يَعُدْ على قياسِ نصوصِنا اليتيمةِ أنتَ تسألُ وحدتَكَ وأنا أُجيبُكَ بإشارةِ استفهامٍ تحتدِمُ الإجاباتُ كألعابٍ ناريّةٍ هكذا نشُمّ دُخانَ حرائقِنا ونستهدي بهِ إلى سطرٍ كتبناهُ معًا حينَ جعلَتْنا اللّغةُ إخوةً أعداءَ نسينا أنّ المعنى يبقى في قلبِ الشّاعرِ وأنّ ... أكمل القراءة »
طفولةٌ تفي للذّاتِ حقَّها : شعر ّ: عبّاس ثائر- الرّفاعي – ذي قار – بغداد 24 مارس,2018 أنا منزعجٌ يا حبيبتي أصدقائي المعتّقونَ في السّهرِ والنّساءِ صاروا ينامونَ مبكّلّفونَ بالخمرِ للقصيدةِ صاروا ينامونَ مبكّرًاراً أصدقائي الذين يتز الجنديُّ الذي استلفتُ منه – ذاتَ مرّةٍ- ثمنَ الوصولِ إلى البيتِ، البارحةَ أخبرتُهُ: أنّي سأفي ما بذمّتي إلاّ أنّهُ صارَ ينامُ مبكّرًا فنسيَ دَينَهُ! كلُّ الذين يجيدونَ السّهرَ والشّعرَ والغزلَ، وخلْعَ الثّيابِ وفعلَ أشياءَ أخرى صاروا ينامونَ مبكّرًا. الشّارعُ ... أكمل القراءة »