قصيدة جديدة لليندا عبد الباقي – السّويداء – سورية محمد صالح بن عمر 4 يونيو,2017 اضف تعليق لا جملةَ اعتراضيّةَ تمرُّ بنا قابَ قوسينِ وأعلى كنتَ جملتي الشّرطيّةَ الجازمةَ وكنتُ ضميرَكَ المتّصلَ كنتُ تاءً ساكنةً وكنتَ المتحرّكةَ حيثُ لا أحرفَ ناصبةً على ناصيةِ الأملِ ولا مواقفَ مشبّهةً بالفعلِ. كنّا أحلامًا مرفوعةً للسّماءِ الثّامنةِ بالضّمِ أيُّ قدرٍ نسيَ الحاءَ وبالباءِ جرّنا بالكسرِ ؟ أكمل القراءة »
قصيدة نحويّة : شعر – ليندا عبد الباقي – السّويداء – سورية محمد صالح بن عمر 4 يونيو,2017 اضف تعليق لا جملةَ اعتراضيّةَ تمرُّ بنا قابَ قوسينِ وأعلى كنتَ جملتي الشّرطيّةَ الجازمةَ وكنتُ ضميرَكَ المتّصلَ كنتُ تاءً ساكنةً وكنتَ المتحرّكةَ حيثُ لا أحرفَ ناصبةً على ناصيةِ الأملِ ولا مواقفَ مشبّهةً بالفعلِ. كنّا أحلامًا مرفوعةً للسّماءِ الثّامنةِ بالضّمِ أيُّ قدرٍ نسيَ الحاءَ وبالباءِ جرّنا بالكسرِ. أكمل القراءة »
قلبي يثمرُ نغمةً : شعر : حسن العاصي – شاعر فلسطينيّ مقيم في الدّانمرك محمد صالح بن عمر 3 يونيو,2017 اضف تعليق 1-وعدٌ : كانَ وحيداً مثلَ مواسمَ لا تأتي متجرّداً من صوتِهِ رأسهُ قاتمُ الاشتعالِ أضلاعُهُ تتسلّقُ القمحَ وفمُهُ طوابيرُ النّملِ وحيداً بين تسعةِ جدرانٍ والوقتُ الماجنُ فراغٌ يحتسي أجنحةَ البجعِ حينَ التهمَ الصّفصافُ موعدَ البكاءِ ماتَ وحيداً مثلَ شجرةٍ هرمةٍ ربّاهُ كمْ مرّةٍ يستطيعُ موعدُنا أن يموتَ في ذاكَ اليومِ الوحيدِ زحفَ نحوَ الشّمسِ فسقطَ وجهُهُ فوقَ ... أكمل القراءة »
رُتوشٌ: شعر: رحيم صالح -السّلمية – سورية محمد صالح بن عمر 30 مايو,2017 اضف تعليق يا للهُ.. هنا وهناكَ.. وفي وضحِ الحربِ جائعونَ لا يعرفونَ معنى الحُبِّ ويقضمونَ أيّامَهمْ.. فزعًاً *** حينَ تستقيمُ النّوايا.. يصبحُ الحبُّ صراطًاً *** القصيدةُ.. حكمُ القلبِ على المعنى بالحبِّ المؤبّدِ *** ما أجملَ المطرَ.. حينَ يدقُّ عنقَ الحزنِ.. بقوسِ قزحَ *** حينَ نمشي سويّةً.. على خطى العاشقينَ والزّهرُ يتلقّفُ خطابَنا شرِهاً نحملُ الضّحكاتِ جوازاً وإشاراتٍ خضراءَ لكلِّ لقاءٍ يصبحُ الطّريقُ ... أكمل القراءة »
سادِرُونَ عن مَفازاتِ البَحرِ: شعر : عبد المنعم رزقي – فاس -المغرب محمد صالح بن عمر 30 مايو,2017 اضف تعليق تَفضّلُوا..! طُرُقُ الرّمادِ مُعبّدَةٌ بالشّوْكِ الزّاهِي والخَرابُ الّذي يتعَبّدُ بالنّحْرِ مُعَدٌّ لمَديحِ الدّماءِ. تفضّلُوا..! تنتابُكمْ نمِيمَةُالمَراثي فلَيْسَ لكُمْ إلاّ جَسدُ هذا التّهتّكِ البَهِيُّ، حَيثُ لا بابَ للّيْلِ سِوى أشْلائِكمْ زُفّتْ زِينَةً للشّظايا، تفَضّلُوا..! هذا لَيْلُكمْ بِلاَ أحْداقٍ يَتَفَصّدُ نارًا كالوَشيعَةِ مُسْتَوْحِشا.. يُضَاهِي نَخلَ الفضِيحَةِ وشَهيقَ الجُرحِ.. ليلٌ مَغْمُورٌ برَملِ السّلالاتِ يَشُقُّ لَكُمْ ماءً في الصّدرِ، كأنّ أظلافَ الخَديعةِ تصُوغُ طينًا ... أكمل القراءة »
حديثُ الشّجرةِ : زهور العربي – تونس محمد صالح بن عمر 29 مايو,2017 اضف تعليق لا أعرفُ اليدَ التي ثبّتتْني في تربةِ الحياةِ ولا من أيِّ منبتٍ جيءَ بي لا أعلمُ مدى خصوبةِ هذا الرّحمِ ولا كم خريفٍ سأصمدُ أمامَ رياحِ العدمِ كلُّ ما أعلمُهُ أنّ جذوري لم تخنْ وصايا الفسيلةِ الأولى جذوري نورانيّةٌ تعمّدتْ بملحِ العرقِ وشقّتْ مفاصلَ الصّخرِ لتتوغّلَ أعمقَ …….. أعمقَ .…………..…………… وتتشبّعَ برميمِ الأولينَ لم أخترِ المكانَ ولا لونَ التّربةِ ولا ... أكمل القراءة »
قصائدُ ” ييكينَ” : شعر : محمّد بوحوش – شاعر تونسيّ – بيكين – الصّين محمد صالح بن عمر 29 مايو,2017 اضف تعليق 1- الشّعرُ في الصّينِ بلا محسّناتٍ ، بلا بلاغةٍ، واضحٌ ، فاضحٌ ، ناصعٌ كالبياضِ العميقِ، موغلٌ في الحكمةِ ، أو رومانسيُّ المعاني، فاخلعْ نعالَ بلاغتِكَ في أرضِ الصّينِ قبلَ أن تكتبَ أو تقرأَ شعرًا. 2- مساءٌ ” بيكينيٌّ” تجلّلُهُ الأغاني، وأنا أسيرُ في شوارعَ تكتظُّ بالدّكاكينِ. الورودُ والأزهارُ على طرفِ الرّصيفِ، كأنَّ جنانًا أعدّتْ لي، كأنَّ جنانًا أعدّتْ ... أكمل القراءة »
نبوءةُ ما قبلَ الرّحيلِ : شعر: حسن حجازي – الدّار البيضاء – المغرب محمد صالح بن عمر 28 مايو,2017 اضف تعليق لسببِ مّا، تُولّينَ وجهَكِ شطرَ أخاديدِ الوجعِ تحتفينَ بنشيدِ التّشظّي تلتحفينَ بألواحِ الاغترابِ، تزحفينَ نحوَ خمائلِ رغبةٍ هلاميّة! واللّيلُ يدركُ نزعَهَ الأخيرَ، لمحتُكِ تقطفينَ فاكهةَ البداياتِ تطلقينَ ساقيْكِ للرّيحِ تثورينَ في وجهِ الغيمِ، تحتفينَ بفننِ الحنينِ، خارجَ سياقِ الزّمنِ ألفيتُكِ تفعمينَ دنانَ الحيرةِ بما تبقّى لك من شهيقٍ كنتِ كمن يتهيّأُ للرّحيلِ، رجاءً تمهَّلي صدّقي رؤيايَ سيغمرُ البللُ شفاهنا ... أكمل القراءة »
سلامٌ على قــدِّكِ والقوامِ : شعر : المصيفي الرّكابي – شاعر عراقيّ – دتروت – الولايات المتّحدة الأمريكيّة محمد صالح بن عمر 21 مايو,2017 اضف تعليق سلامٌ لـــعــيـنيْكِ.. فقــدْ.. حــلَّ ..لهما في القلبِ مــقامُ ! ســــلامٌ لـــروحـِــكِ وقـــد حــــلَّ بــــروحي لـــــهــا ..ظــمــأٌ ! ســـلامٌ.. علــى قــــدِّكِ والقَوامِ هــا ..أنــذَا .. أرى كــلَّ مـــا فيــكِ … زهــوًا.. وجمــالاً يا.. سنونـّـوةً كــسرتْ .. جناحَها الأهوالُ غِــيلةً ! أنصتي .. لهمسِ نظراتٍ.. دارتْ بـــينـــنا..خــلســـةً ! إن .. صدقَ مــا حدّثتــْـكِ بــه.. العيـــــونُ !! فهــــــذي.. نواميسُ العشـــقِ.. عــندَ اللهِ ... أكمل القراءة »
من أينَ تجدّدينَ خطواتِكِ أيّـتها الحقيقةُ ؟:شعر : نهى الموسوي – بيروت محمد صالح بن عمر 21 مايو,2017 اضف تعليق من أينَ تجدّدينَ خطواتِكِ أيّـتها الحقيقةُ والأغاني القديمةُ تلوذُ بالصّمتِ ؟ الدّربُ سيّءُ الإضاءةِ ولا أحدَ أحاطَ بمعجزةِ عطرِكَ رأسُكِ تحتَ مقصلةِ المربّعاتِ ولا رفيقَ حيَّ يعبرُ يداك أسيرتا عشبٍ أفّاكٍ وأنتِ في غيبوبةٍ تمضغينَ الرّمادَ أيّتها الأكثرُ رقّةً والوجودُ مبثوثٌ في ابتسامتِكِ أيّتها المادّةُ الكثيفةُ القريبةُ من صمتي أنا الشّاهدُ الوحيدُ على سقوطِكِ وأنتِ مكلّلةٌ بثوبِكِ الأزهى ورأسُكِ ... أكمل القراءة »