مفهومُ النّقدِ الأكثرُ شيوعًا اليومَ هو أنّه ” قراءةٌ”: محمّد صالح بن عمر محمد صالح بن عمر 22 يونيو,2017 اضف تعليق مفهومُ النّقدِ الأكثرُ شيوعًا اليومَ هو أنّه ” قراءةٌ”.ولمّا كان قراءةً فهو وجوبا ذاتيٌّ لا موضوعيٌّ، لأنّ القارئَ إنّما يقرأُ بثقافتِهِ الشّخصيّةِ ورؤيتِهِ للعالَمِ وما يفضّلُهُ من ألوانِ الفنِّ والأدبِ.ومن هنا كان تهافتُ فكرةِ “السّلطة النّقديّة”، إذ أنّه إذا كانَ الفنّانُ أو الكاتبُ أو الشّاعرُ الحقيقيُّ هو الذي ينتجُ للمتعةِ فإنّ النّاقدَ الحقيقيَّ هو الذي يقرأُ ما يبهرُهُ ويتجاهلُ ما ... أكمل القراءة »
قليلٌ من الضّوﺀِ يكفينا: شعر : أميمة إبراهيم – دمشق – سورية محمد صالح بن عمر 21 يونيو,2017 اضف تعليق كأنّكَ ما زلتْ معي تحثّْ الخطىَ نقتفي ظلالَ الشّمسِ نوشوشُ لها “قليلٌ من الضّوﺀِ يكفينا “. …………… كأنّي مازلتُ أركضُ حافيةً كي أصلَ إلى نبعةٍ تفجّرتْ في قلبيْنا أغرفُ ملﺀَ يدي أسقيكَ وأغسلُ بلؤلئِها تجاعيدَ وجهِك َ وما خلّفَتْهُ السّنونُ …………… كأنّنا ما افترقْنا ولا هاجرتْ سنونواتُ البلدِ وعافتْ مطارحَها وعاثَ الخرابُ. كأنّنا قابَ لهفتين من دمعٍ وعناقٍ . أكمل القراءة »
مفهومُ “الإبهار” : محمّد صالح بن عمر محمد صالح بن عمر 20 يونيو,2017 اضف تعليق إنّ مفهومَ “الإبهار” الذي ابتكرهُ النّاقدُ الفرنسيّ موريس بلانشو( 1907 – 2003) سنة 1955 هو اليومَ أحدُ الأسسِ التي يقومُ عليها تصوّرُ الإبداعِ الفنّيّ أو الأدبيِّ .ومُحصّلُ ذلك أنّ فعلَ الإبداعِ لكونِهِ صراعًا لا هوادةَ فيه ضدَّ الاعتياديِّ والمتداولِ والمعهودِ في هذين الميدانينِ ، يرمي قبلَ كلِّ شيءٍ إرباكِ السّامعِ أو النّاظرِ أو القارئِ والأخذِ بلبِّهِ وجعلِهِ يندمجُ اندماجًا كلّيًّا ... أكمل القراءة »
أنا العيدُ : شعر : محمّد بن رجب – تونس محمد صالح بن عمر 20 يونيو,2017 اضف تعليق يجسّد محمّد بن رجب في الشّعر التّونسيّ مثالا نادرا لشاعر يحتفي بزوجته بعد وفاتها.فقد اعتصرت ذاكرتي لأستحضر شاعرا تونسيّا واحدا رثى زوجته أو حتّى تغزّل بها بعد زواجه منها فلم أتذكّر أيّ اسم لا في الماضي ولا في الحاضر.بل كلّ الشّعراء التّونسيّين الذين كتبوا في الغزل قد تغزّلوا بنساء غير زوجاتهم منهم شاعرنا الكبير أبو القاسم الشّابّي الذي تغزّل في ... أكمل القراءة »
كلبي : شعر: مختار العمراوي – بنزرت – تونس محمد صالح بن عمر 19 يونيو,2017 اضف تعليق أعلمُ يا كلبي أنّكَ كنتَ نحتًا يمخرُ عُبابَ الفضاءِ بينَ الزّهورِ المُلَوِّحةِ ذوات الألحان المتفرّقةِ، تلك التي كانتْ تعزف في مرحٍ مجنّحٍ نباحَكَ العَطِرَ . كانت خطاي تلتمعُ في نظراتِكَ العطشى لترويَ ظمأَكَ. كنتَ تريدُني سيّدًا لكنّي اتّخذتُكَ صديقًا لأتعلّمَ الغناءَ من جديدٍ أكمل القراءة »
مولايَ أنا شهرزادُ : شعر : هالا الشّعّار – دمشق – سورية محمد صالح بن عمر 19 يونيو,2017 اضف تعليق مولاي أنا شهرزادُ أمرتُ بقطعِ ألسنةِ الدّيكةِ. أستكملُ حكاياتي لتكونَ حاضرًا في سرمديّةِ الأعاصيرِ أكمل القراءة »
في زاوية من زوايا قلبي شعر : : يونان هومه – شاعر سوريّ مقيم في شيكاغو – الولايات المتّحدة الأمريكيّة محمد صالح بن عمر 19 يونيو,2017 اضف تعليق في داخلي، في زاويةٍ من زوايا قلبي تبكي قصائدي وحيدةً أكمل القراءة »
يوميّاتً ثرثارٍ : دُعاءُ الْمُفٓسْفٓرِ:خاطرة : لطّوف العبد الله – كاتب خواطر سوريّ – تونس محمد صالح بن عمر 18 يونيو,2017 اضف تعليق سجى الليلُ في سماءِ مدينةِ الرّشيد على الفرات، وانقطعٓ التيّارُ المنقطع منذ ألاف الليالي فضاعت العائلات وانقطع بعضها عن بعض. أخذتْ النّخوة ُجحافلٓ التّحالف بقيادة دولة الحربة الحمراء فأشفقت على أهلنا هناك وأمطرتهم مباشرة بالقناديل الفسفوريّة البيضاء التي أنارت سماء الرّقة .هطلتْ على أكتافهم نارا كالسعير. أمسكوا بالأرض وتوجّهوا إلى السّماء ليلا” اللّهم أمطرهم أضعاف ما أمطرونا به وبيّض وجوههم ... أكمل القراءة »
الشّعرُ كالذّهبِ : محمّد صالح بن عمر محمد صالح بن عمر 18 يونيو,2017 اضف تعليق الشّعرُ كالذّهبِ . والشّاعرُ كالباحثِ عن الذّهبِ تمامًا . فكلّما عثرَ على شَذَرةٍ ذهبيّةٍ احتفى بها وعرضَها على النّاسِ ليتمتّعوا برؤيتها .أمّا إذا لم يحالفْه الحظُّ ولم يعثرْ إلاّ على الحصى فالمعقولُ أن يتركَهُ أو أن يحتفظَ به لنفسِهِ لأنّه إذا عرضَه على النّاسِ على أنّه ذهَبٌ لم ينطلِ ذلك إلاّ على من لا يفرّقُ بين الذّهبِ والحصى .وهؤلاء موجودونَ ... أكمل القراءة »
من كثرةِ الرّكضِ وراءَ الفراشاتِ….: شعر : : أمل هندي – دمشق – سوريا محمد صالح بن عمر 17 يونيو,2017 اضف تعليق من كثرةِ الرّكضِ وراءَ الفراشاتِ….: نبتتْ لي أجنحةٌ حمراءُ… زرقاءُ… بنفسجيةٌ… أطيرُ… أحلّقُ… ليموتَ أعداءُ الألوانِ قهرًا أكمل القراءة »