وَعْدٌ : شعر : فواز خيو – السّويداء – سورية 9 مارس,2018 فواز خيو على مهلٍ أقبلَ الطّيفُ كي أرتديَهُ فغافلني وارتداني تعاليْ فأنتِ اقتراحُ البنفسجِ والياسمينِ لكي يتجدّدَ هذا المدى ووعدُ السّماءِ لتفرشَ روحي بهذا النّدى يناشدُكِ الحلمُ كي تقبليهِ وصيفًا فكوني عطوفًا عليهِ أفجّرُ نفسي بهذا القصيدِ ، لأنّكِ حوريّتي ، أنتِ مجدُ القصيدةِ ، أنتِ الغوايةُ للكلماتِ فكم ترتدي المفرداتُ مفاتنَها كي تقدّمَ وجهَكِ للحالمينَ وكم تدمعُ المفرداتً ، أمِنْ عجزِها ؟ ربّما روعةُ الاحتفالِ أضاءتْ على وجنةِ الحرفِ دمعَهُ وها بسمةُ آخرِ الحزنِ أنتِ زهرةُ آخرِ السّطرِ أنتِ نقطةُ آخرِ العمرِ أنتِ 2018-03-09 محمد صالح بن عمر شاركها ! tweet