الشِّعْرُ وَأَنَا : أحمد عبد العزيز الحمد – حمص –سورية 17 أكتوبر,2020 حمد عبد العزيز الحمد هل نحنُ معلولانِ ؟ أم عِلَلُ ؟ أنا ممكنٌ ، والشِّعرُ محتمَلُ ! ظِلٌّ أنا للشِّعرِ ؟ أم جسدٌ تاهَتْ بهِ الفلَواتُ .. والسُّبُلُ ؟! لا شيءَ غيرَ الظنِّ نعبُرُهُ ، خطواتُنا التخمينُ والزَّلَلُ ! الريحُ تنفشُ شَعْرَ قافيتي شكّاً ، ويعرو قلبيَ الوجَلُ ! هو أعرَجٌ عكازُهُ جسدي ، وعليهِ في العثَراتِ أتَّكِلُ ! وعلى ( قِشَاطٍ ) لاهثانِ معاً .. نجري إلى المعنى ، ولا نصِلُ !! 2020-10-17 محمد صالح بن عمر شاركها ! tweet