هذهِ القصيدةُ لك ….: شعر: محمّد الهادي الجزيري – تونس 17 مايو,2018 محمّد الهادي الجزيري الحزنُ إنْ بانتْ سعادُ تصيرُ روحي قطّةً زرقاءَ تعتنقُ المواءَ بكلٍّ بابٍ في جهاتِ الأرضِ يشبهُ بابَها والحزنُ أن تأتيَ سعادُ بكلِّها ببياضِها وقبابِها من دونِ أن تنسى سهامَ اللّحظِ أو حتّى حفيفَ ثيابِها. تأتي سعادُ لكي أجدّدَ بَيْعتي لسرابِها فحضورُها بوّابةٌ لتشرّدي ومحطّةٌ لغيابِها 2018-05-17 محمد صالح بن عمر شاركها ! tweet