لا أحدَ مؤهَّلٌ لأنْ يلقِّبَ نفسَهُ بالفّنّان أو الشّاعر أو أو القصّاص أو الرّوائيّ 9 يونيو,2016 لا أحدَ مؤهَّلٌ لأنْ يلقِّبَ نفسَهُ بالفّنّان أو الشّاعر أو أو القصّاص أو الرّوائيّ كما يفعلُ بعضُهم اليومَ . فإنتاجُك الفنّي أو الأدبيّ هو الذي يفرضُ اسمَكَ إذا كنتَ جديرًا بذلك ، بما يثيرُه من اهتمامِ العِرّيفينَ والنّقّادِ المحايدينَ والمؤرّخينَ بعدَ وفاتك من خارجِ دائرةِ أصدقائكَ وأبناءِ جهتِكَ وأساتذتِكَ والمنتمينَ إلى حزبِكَ والمتعاطفينَ معهُ . وإلاّ فيكفيكَ أن تمارسَ فنَّكَ المفضَّلَ لإرضاءِ نفسِكَ . وفي هذا كفايةٌ وزيادةٌ . 2016-06-09 محمد صالح بن عمر شاركها ! tweet